هناك العديد من الحقائق والمعلومات المهمة التي تتعلق بالمهبل، والتي يجب على كل امرأة معرفتها ومعرفة الأمور...

ويعتبر العلاج بالضوء أحد طرق التكيف من موعد ضوء النهار الجديد. وهذا يتضمن التعرض لضوء ساطع صناعي أو لضوء مصباح يحاكي ضوء الشمس لفترة زمنية محددة حيث يفترض أن تكون مستيقظًا.

يتم تحديد الاجراء المناسب إما تثبيت الشبكية الهوائي ، مشبك الصلبة ، او استئصال الزجاجية.

وقد تقتصر الوعكة الصحية لدى العودة للمنزل على مجرد نزلة برد، والتي تأتي تدريجيا ويرافقها انسداد في الأنف، وربما شعور بضيق خفيف في الصدر، وفقا لجدول من "مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها"، الذي يقارنها بالإنفلونزا المصحوبة بحمى، وأحيانا قشعريرة وعادة آلام.

يؤدي فرط نشاط الغدة الدرقية إلى زيادة مستوى هرمون الغدة الدرقية في الدم مسببًا أعراض متعددة من بينها ألم البطن.

كما قد تُعاني بعض النساء من تشنج عضلي في قاع الحوض، والذي يمكن أن يسبب ألمًا في الوركين ومن المحتمل أن يصاحب ذلك ضعف في حزام الحوض الذي قد يتسبب في استخدام مفرط تعويضي للعضلات المحيطة بمفاصل الورك.[٣]

تحدث الإصابة بحصى في المرارة عند تراكم حصوات صغيرة في العصارة الصفراوية، مما يسبب ذلك في الشعور بألم في أعلى البطن أو ألم في يمين البطن.

والمتهم الآخر وراء الإصابة بالمرض بعد العودة من السفر، هو المساحات المغلقة سواء كانت طائرة أو سفينة سياحية أو سيارة أو الأماكن الداخلية الكبيرة التي نلجأ إليها عندما يكون الطقس باردا أو مطيرا، بحسب الطبيب روبرت وينترز، المتخصص في الأمراض المعدية ومؤسس "ويستسايد ترافيل ميديسين آند ايميونيزاشينز " في سانتا مونيكا بولاية كاليفورنيا الأميركية.

تتأثر الساعة البيولوجية لجسمك بالتعرض لأشعة الشمس بالإضافة إلى عوامل أخرى. فعند السفر بين مناطق زمنية مختلفة، لا بد أن يتكيف جسمك مع موعد ضوء النهار الجديد حتى تتمكن من النوم والاستيقاظ في الأوقات المناسبة.

ويساعد وضع الوسادات حول الجسم بشكل معين بدعم الجسم أثناء النوم والتخفيف من ذلك.

يسبب الضغط آلامًا وتصلبًا تتراوح شدتها من نور الامارات خفيفة إلى شديدة في الغاية، ويزداد الألم في الصباح بعد الاستيقاظ من النوم.

الشخير وتوقف التنفس أثناء النوم: يؤدي النوم المتقطع بسبب الشخير وانقطاع التنفس أثناء النوم إلى وجع الرأس عند الاستيقاظ.

في حالة العلاج المنزلي فإن هناك عدد من الوسائل العلاجية التي تشمل ما يلي:

استخدام أدوات العناية الشخصية التي يمكن أن تكون لامست دم فرد آخر مصاب بالمرض، مثل: شفرات الحلاقة أو فرشاة الأسنان.